إن هدفي في الحياة هو صناعة نموذج فريد في الرعاية الصحية الصيدلانية ذات النظرة الشمولية لشفاء الإنسان جسما و عقلا و روحا باتباع أفضل المعايير الصيدلانية في العلاج و اقتفاء المعايير الربانية في المعاملة و الأخلاق.
و قد اتخذت من هذا الهدف شعارا للموقع الذي ، بإذن الله ، سيوفر لكم عدة خبراء صحة سواء كانوا صيادلة أو أطباء أو غيرهم.
و كما أشار إليه الدكتور وليد فتيحي ، الذي يظهر في الصورة التي
على اليمين ، والذي منه استلهمت هذا الشعار ، نحن نرى معايير
أمريكية ، كندية و حتى أسترالية في الرعاية الصحية و التي
تتنافس المؤسسات و الأشخاص للحصول عليها... فلماذا لا يكون
هناك معايير إسلامية للرعاية الصحية ؟
على اليمين ، والذي منه استلهمت هذا الشعار ، نحن نرى معايير
أمريكية ، كندية و حتى أسترالية في الرعاية الصحية و التي
تتنافس المؤسسات و الأشخاص للحصول عليها... فلماذا لا يكون
هناك معايير إسلامية للرعاية الصحية ؟
و أخيرا، أود أن أشير للدكتور عادل صقر، الذي يظهر في الصورة التي على اليسار ، فهو قدوة في مجال الصحة و الصيدلة ، فقد سبق أن حصل على جائزة أفضل صيدلي في العالم ، إضافة لكونه أستاذا جامعيا متألقا ، و كذلك رائدا في مجال صناعة الأدوية حيث نجد أنّ له عدة براءات إختراع و إنّ هذا حلمي... كيف لا يكون و أنا أدرس علم الصيدلة الذي يعرف بأنه علم يبحث فيه عن العقاقير وخصائصها وتركيب الأدوية وما يتعلق بها حسب ويكيبيديا .