بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله .
علم الصيدلة الجيني (بالإنجليزية: Pharmacogenomics) هو أحد فروع علم
الصيدلة والذي يتعامل مع تأثير التنوّع الوراثي على الاستجابة للأدوية عند المريض من
خلال ربط التعبير الجيني أو تعدد أشكال النوكليوتيد المفرد (بالإنجليزية: single-
nucleotide polymorphisms) مع فعاليّة الدواء أو سميّته. ومن خلال القيام بذلك،
يهدف علم الصيدلة الجيني إلى تطوير وتنمية الوسائل النسبيّة للوصول بالعلاج الدوائي
إلى درجة الكمال والفعالية القصوى، مع مراعاة التركيب (النمط) الجيني (بالإنجليزية:
genotype) للمريض، لضمان تحقيق أقصى فعاليّة بأقل قدر من الأعراض الجانبيّة.
ومن هنا، فتعدّ مثل تلك المنهجيّات مجالاً واعداً للطب الشخصي؛ والذي فيه وبواسطته
تتوافق الأدوية وتركيباتها المختلفة مع البنية الجينيّة الفريدة لكل فردٍ على حدة.
الصيدلة والذي يتعامل مع تأثير التنوّع الوراثي على الاستجابة للأدوية عند المريض من
خلال ربط التعبير الجيني أو تعدد أشكال النوكليوتيد المفرد (بالإنجليزية: single-
nucleotide polymorphisms) مع فعاليّة الدواء أو سميّته. ومن خلال القيام بذلك،
يهدف علم الصيدلة الجيني إلى تطوير وتنمية الوسائل النسبيّة للوصول بالعلاج الدوائي
إلى درجة الكمال والفعالية القصوى، مع مراعاة التركيب (النمط) الجيني (بالإنجليزية:
genotype) للمريض، لضمان تحقيق أقصى فعاليّة بأقل قدر من الأعراض الجانبيّة.
ومن هنا، فتعدّ مثل تلك المنهجيّات مجالاً واعداً للطب الشخصي؛ والذي فيه وبواسطته
تتوافق الأدوية وتركيباتها المختلفة مع البنية الجينيّة الفريدة لكل فردٍ على حدة.
ويتمثّل علم الصيدلة الجيني في التطبيق الشامل للجينات بمجال الصيدلة الجينيّة، والتي
تختص بفحص عمليّات تفاعل الجين المفرد مع الأدوية.
هذا وقد اسْتُخْدِمَ علم الصيدلة الجيني في علاج الأمراض المعضلة الحرجة والتي منها السرطان، اضطرابات الأوعية الدموية، فيروس نقص المناعة البشرية، السل، الربو، والسكري.
كما تُسْتَخْدَمُ اختبارات علم الصيدلة الجيني، في مجال علاج السرطان (بالإنجليزية: cancer treatment)، في تحديد المريض الذي يعاني من التسمّم جراء استخدام أدوية السرطان الشائعة، بالإضافة إلى تحديد المريض الذي لن يستجيب لمثل تلك الأدوية لعلاج السرطان شائعة الاستخدام. وكذلك فقد استُخْدِمَ علم الصيدلة الجيني كمرافقٍ للتشخيص، والمعني بالاختبارات المصاحبة مع تناول الأدوية. ومن الأمثلة الجيدة على ذلك اختبار K-ras مع cituximab واختبار EGFR مع Gefitinib.